البروتوكول
السادس : نشر الفكر الماسوني في
اشكالة الليبرالية الالحادية وتسويف الفكرالديني وانتزاع العقائد الربانية من
عقول الامميين مما يجعلهم يشتغلون بمصالحهم الشخصية وتوسيع المضاربه بينهم فتغلب
المصالح الخاصة علي العامة مما يؤهلهم الي توسيع ارباحهم علي حساب ايمانهم
ومعتقداتهم فتزلزل الحياة الاجتماعية وتفني تدريجيا الطبقة الوسطي
"فرسان مصر"لكي يتحقق هذا يجب ان يكون الجانب الليبرالي علي صواب دائما والجانب الديني مسيء دائما وهذا لا يتم اللا من خلال اوناس يستخدمون الدين كشعار فيسيئوا له ويفقد الناس ثقتهم في كل من يحمل الدين كشعار حتي وان كان صادقا و رويدا رويدا يتحول المتدينون الي الليبراليه الذي من الصعب علي غير المثقفين والمنكسرين من صدمتهم فيما وثقوا بهم ان يفرقوا بين الليبراليه المتدينه والليبراليه الهزليه الملحدة فتكون الحريات والرغبات بدايه للفوضي
البروتوكول السابع :
استحداث قوانين خاصة لجرائم العنف والارهاب والانجزاب الي اي من الدول (
الامريكية ,اليابانية او الصينية ) لتكون العون والمدافع عن الدولة
اليهودية فرسان مصر:حاول اليهود مع اليابان والصين ولكن الفكر الشيوعي
والامبراطوري يوقف ضد حلمهم ولكنهم وجدوا ضالتهم في امريكا للأسباب الاتية :
1-عدم وجود قومية واحدة للولايات المتحدة الامريكية حيث كانوا مجموعة من
المهاجرين في مساحة ارض شاسعة يحاولون بداية تكوين دولة امريكا 2- توسع اليهود
رأسماليا فيها وتكوين لوبي يسعي للسيطرة علي الولايات كلها وتسخيرها لخدمة
الدولة الام ( وكان هناك مناقشات ظهرت علي الساحة الانجليزية للتخلص من اثر
اليهود في انجلترا وفتح لهم بلد جديدة في الشرق فلم يجدوا اسهل من ارض
الميعاد فلسطين فيما بعد اي ان وعد بلغور لم يكن بمحض الصدفة ولكنة كان
نتيجة لتحضير من مدة طويلة قبلها ) يسهل من المهمة وتحقيق البروتوكول
السادس بسهولة والتحضير للبروتوكول الثامن 3- الحلم الامريكي الذي سيطر علي عقول
الامميين وخصوصا أهل ارض الميعاد فيخطيء من يظن ان امريكا ترعي اسرائيل ولكن
اسرائيل هي من توجه البوصلة للولايات المتحدة الامريكية نظرا لقوة اللوبي
اليهودي في السياسه الامريكية. البروتوكول الثامن:تكوين جيش كامل من الاقتصاديين
الدوليين من الاميين لكي يكونوا في خدمة الاقتصاد اليهودي من خلال
استحداث تغييرات قانونية معقدة لأخفاء عوار القوانين الدولية الظالمة والاحكام
الطائشه في المجتمع الدولي البروتوكول التاسع: ** فرسان مصر: هذا البروتوكول من البروتوكولات المركبة حيث لايتكلم عن هدف
واحد ولكن يتحدث عن عدة أهداف في مجملها يتحقق الهدف التاسع من خلالها 1-اعادة
صياغة الشعار الماسوني " حرية - المساواة والاخاء " 2-بث معاداه السامية "اليهود"
في المذاهب المختلفة مما يخلق نوع من التعاطف مع اليهود من البعض فيمكنهم من
التوغل من خلالهم داخل المجتمعات( هل تلاحظون ان هناك فصيل معين في مصر دأب علي فعل هذا 3- بث الخوف والرعب في المجتمعات بين
الشعوب وحكامها مما يضمن عدم وجود تحالف بينها. 4- زرع فكره عدم التمسك بحرفيه
القوانين كل هذا من اجل تغيير اخلاق الامم
بالتدريج من عادات وتقاليد من خلال التوغل الفكري داخل المجتمعات فرسان مصر يضع البروتوكول التاسع حد لمن يكتشف هذه الخطة تحديدا وهي
الانقلابات السياسية او الاغتيالات البروتوكول العاشر العمل علي تسليم حكام لهم من الضعف
ما يمكن السيطره عليهم من خلال "ماضي قديم ملوث , رغبة ملحة لديهم للجنس او
المال" تجميل الحكومات الزائفة بكتمان امورها عن الرعاع "الشعوب الغير
يهوديه" مما يسهل السيطرة علي الحكام بخوفهم من شيوع امرهم بث روح التمرد
وانقلاب الشعوب واتقان لعبه التغير بين الملكية والجمهورية البروتوكول الحادي عشر"فرسان مصر"يوضح هذا البروتوكول السبب الاساسي للتنظيم الماسوني
" الدعوة لتبني فكرة الدستور الجديد
للعالم علي اعتبار ان العالم قرية صغيرة وزرع الخوف في قلوب الامميين لاغماض
عيونهم وهذا يتطلب لم شمل اليهود جميعا وجعل التنظيم الماسوني تنظيم يوحد الشعب
المشتت ويكون تشتتهم هو سر القوة الكامنه لديهم فالاميون قطيع من الغنم
واليهود هم الذئاب..!!! ( لاحظوا ذكر التنظيم الماسوني صراحتا ) البروتوكول الثاني عشر العمل علي السيطره علي اغلب الصحف ووسائل الاتصال باجمعها
وان تكون خاضعة لليهود مما يجعلها قادرة علي التحكم في قنوات الفكر الانساني
وتوجيه الامميين لما يخدم المصالح اليهودية العالمية
البروتوكول الثالث عشر
صرف الشعوب عن التفكير فى نعم الفن والرياضه والاداب وتحريك الفتن المذهبيه
لتحريمها وتقيدها وجعل من كلمه التقدم كلمه زائفه تعمل على تغطيه الحق وتكون
مخالفه لمعتقداتهم وذلك عن طريق اشغال الناس بالمشكلات السياسيه لصرف
انتباههم واهمالهم لهذه الفنون
"فرسان مصر"هل شعر أحد بأنجاز منتخب الشباب لكرة القدم هل شعر احدالي مدي كان جفاف الروافد الادبيه وقله عدد الكتب